يؤدي الدعم الاجتماعي دوراً هاماً في تحقيق أيِّ إنسان لطموحاته، وتزداد أهمية هذا الدعم بالنسبة إلى المرأة، وذلك لِأنَّها تواجه عدداً من التحديات الاجتماعية التي قد تعوق تَقدُّمها، وخاصة في المجتمعات التي تنظر إلى المرأة وكأنَّها كيان تابع للرجل ولا تملك حقوقاً في أن يكون لها طموحها ونجاحها الخاص.
وإذا نجحت الحكومة التركية في تحقيق هدفها، فقد يُمنع كل مطعم لبيع الشاورما في ألمانيا، والتي يصل عددها إلى ما يزيد على ألف مطعم في برلين وحدها، بحسب موقع "زور برلين"، من بيع الشاورما تحت هذا الاسم.
وتختتم حديثها لافتة إلى أن "الطعام في النهاية شيء مشترك بيننا جميعا، فالجميع يرتبطون بالطعام".
إنَّ نجاح المرأة يمكن أن يكون أعظم بوجود رجلٍ يدعمها ويساندها ويتشارك معها الطريق نحو القمة، وهذا لا يعني أنَّ النساء العازبات لا يمكن أن يحقِّقن النجاح، بل هنَّ يستطعن ذلك، ولكنَّ وجود رجل تتقاسم معه المرأة نخب انتصارها على الحياة وصعوبات الطريق يجعل للنجاح لذة مختلفة وطعماً آخر، وأخيراً فإنَّ وقوف الرجل إلى جانب المرأة ومساندتها ليس منَّة منه ولا كرامة، إنَّما واجب عليه وحقٌّ من حقوق المرأة تماماً كما يكون من حقوق الرجل أن تدعمه شريكته في مسيرة الطموح الخاصة به.
لا حرج في نصح الأخ لأخته وتربيتها بوجود أبويها المقصرين في توجيهها
لعلَّ مسؤولية الرجل في تقديم الدعم الاجتماعي للمرأة من أصعب المهام، فهذا يضعه في مواجهة صارمة مع المجتمع، فإمَّا أن ينصاع لرغبات المحيط ويقمع طموح شريكته، أو أن يختار العقل والعدالة ويدعمها اجتماعياً للوصول إلى هدفها، وإليك بعض الطرائق التي يُمكن للرجل من خلالها مساندة المرأة اجتماعياً لتحقيق طموحها:
في بعض الأحيان، تحتاج المرأة إلى مساعدةٍ مادية أو معنوية لِحلِّ مشكلاتها، ويمكنك أن تُقدِّم لها هذه المساعدة من خلال تقديم النصائح أو الأفكار أو المساعدة على تنفيذ حلول المشكلات.
أما فيما يخص قطر، فقد تمكّنت الدوحة من نسج علاقات متينة مع إدارة بايدن الذي صنّفها "حليفاً استراتيجياً" لواشنطن من خارج خلف شمالي الأطلسي ـ الناتو، بعد أن وُصفت العلاقة بالسيئة في عهد ترامب وتزامن ذلك مع مقاطعة خليجية لقطر.
كما أصبحت هذه الشطائر أداة تستخدم في أغراض سياسية، ففي وقت سابق من العام الجاري طالب حزب اليسار الألماني "دي لينكه" الحكومة بفرض حد أقصى لسعر الشطيرة، ورفضت الحكومة ذلك.
ويقول ستراوب: "نحن نرى اختلافات في توقعات الرجال والنساء".
مارثا باو، في الثلاثينيات من عمرها، تعيش في شنغهاي، و تعمل في مجال الموارد البشرية، وتعد واحدة من بين مجموعة متنامية بسرعة من الشابات الصينيات اللواتي يرفضن الأبوة والأمومة.
وتتحدث أولكو غاني، التي تدير جولات سياحية إرشادية للتعريف بالمطبخ التركي في سيدني لحساب شركة "غورميت سافاري"، عن شغفها بالطعام منذ طفولتها ومساعدة والديها في بيع اللحوم المشوية في أسواق فليمنغتون في سيدني.
يحمل العمل لمحة من المسلسل التلفزيوني (ذا ويست وينغ) خاصة فيما يتعلق بالصراع للحصول على الأصوات اللازمة بهدف إقرار مشروع قانون الجريمة، الذي اقترحه شيبرد في الكونغرس، إلى جانب السؤال حول ما دور الرجل في الأسرة إذا كان سيعرّض إعادة انتخابه للخطر من خلال دعم مشروع قانون بيئي.
وقد تباينت العلاقات بمرور الوقت، متأثّرة بمواقف السياسة الخارجية للإدارات الأمريكية المتعاقبة.
Comments on “Everything about دور الرجل في الأسرة”